الصفحة الرئيسة البريد الإلكتروني البحث
سيّد الاستثناء النضيرالهبوط الآمن في صحراء شريعتيعلي شريعتي/ العرفان الثوريهبوط في الصحراء مع محمد حسين بزيهوية الشعر الصّوفيالمقدس السيد محمد علي فضل الله وحديث الروحعبد المجيد زراقط في بحور السرد العربيقراءة في كتاب التغيير والإصلاحبرحيل الحاجة سامية شعيب«إحكي يا شهرزاد» اهتمام بشؤون المرأة المعاصرةالنموذج وأثره في صناعة الوعيتبادل الدلالة بين حياة الشاعر وحياة شخوصهالشيعة والدولة ( الجزء الثاني )الشيعة والدولة ( الجزء الأول )الإمام الخميني من الثورة إلى الدولةالعمل الرسالي وتحديات الراهنتوقيع كتاب أغاني القلب في علي النَّهريحفل توقيع كتاب أغاني القلبإصدار جديد للدكتور علي شريعتيصدور كتاب قراءات نقدية في رواية شمسحريق في مخازن دار الأميردار الأمير تنعى السيد خسرو شاهيإعلان هامصدر حديثاً ديوان وطن وغربةعبد النبي بزي يصدر ديوانه أصحاب الكساءتوزيع كتاب هبوط في الصحراء في لبنانإطلاق كتاب هبوط في الصحراءصدور هبوط في الصحراءمتحدِّثاً عن هوية الشعر الصوفينعي العلامة السيّد محمد علي فضل اللهندوة أدبية مميزة وحفل توقيعاحكي يا شهرزاد في العباسيةفي السرد العربي .. شعريّة وقضايامعرض مسقط للكتاب 2019دار الأمير تنعى د. بوران شريعت رضويالعرس الثاني لـ شهرزاد في النبطيةصدر حديثاً كتاب " حصاد لم يكتمل "جديد الشاعر عادل الصويريدرية فرحات تُصدر مجموعتها القصصيةتالا - قصةسِنْدِبادِيَّات الأرز والنّخِيلندوة حاشدة حول رواية شمسندوة وحفل توقيع رواية " شمس "خنجر حمية وقّع الماضي والحاضرمحمد حسين بزي وقع روايته " شمس "توقيع رواية شمستوقيع المجموعة الشعرية قدس اليمندار الأمير في معرض بيروتتوقيع كتاب قراءة نفسية في واقعة الطفدار الأمير في معرض الكويتمشاكل الأسرة بين الشرع والعرفالماضي والحاضرالفلسفة الاجتماعية وأصل السّياسةتاريخ ومعرفة الأديان الجزء الثانيالشاعرة جميلة حمود تصدر دمع الزنابقبيان صادر حول تزوير كتب شريعتي" بين الشاه والفقيه "محمد حسين بزي أصدر روايته " شمس "باسلة زعيتر وقعت " أحلام موجوعة "صدر حديثاً / قراءة نفسية في واقعة الطفصدر حديثاً / ديوان جبر مانولياصدر حديثاً / فأشارت إليهصدر حديثاً / رقص على مقامات المطرتكريم وحفل توقيع حاشد للسفير علي عجميحفل توقيع أحلام موجوعةتوقيع ديوان حقول الجسدباسلة زعيتر تُصدر باكورة أعمالهاالسفير علي عجمي يُصدر حقول الجسدصدر حديثاً عن دار الأمير كتاب عين الانتصارجديد دار الأمير : مختصر كتاب الحج للدكتور علي شريعتيصدر حديثاً كتاب دم ابيضاصدارات مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي
الصفحة الرئيسة اّخر الإصدارات أكثر الكتب قراءة أخبار ومعارض تواصل معنا أرسل لصديق

جديد الموقع

سيّد الاستثناء النضيرالهبوط الآمن في صحراء شريعتيعلي شريعتي/ العرفان الثوريهبوط في الصحراء مع محمد حسين بزيهوية الشعر الصّوفيالمقدس السيد محمد علي فضل الله وحديث الروحعبد المجيد زراقط في بحور السرد العربيقراءة في كتاب التغيير والإصلاحبرحيل الحاجة سامية شعيب«إحكي يا شهرزاد» اهتمام بشؤون المرأة المعاصرةالنموذج وأثره في صناعة الوعيتبادل الدلالة بين حياة الشاعر وحياة شخوصهالشيعة والدولة ( الجزء الثاني )الشيعة والدولة ( الجزء الأول )الإمام الخميني من الثورة إلى الدولةالعمل الرسالي وتحديات الراهنتوقيع كتاب أغاني القلب في علي النَّهريحفل توقيع كتاب أغاني القلبإصدار جديد للدكتور علي شريعتيصدور كتاب قراءات نقدية في رواية شمسحريق في مخازن دار الأميردار الأمير تنعى السيد خسرو شاهيإعلان هامصدر حديثاً ديوان وطن وغربةعبد النبي بزي يصدر ديوانه أصحاب الكساءتوزيع كتاب هبوط في الصحراء في لبنانإطلاق كتاب هبوط في الصحراءصدور هبوط في الصحراءمتحدِّثاً عن هوية الشعر الصوفينعي العلامة السيّد محمد علي فضل اللهندوة أدبية مميزة وحفل توقيعاحكي يا شهرزاد في العباسيةفي السرد العربي .. شعريّة وقضايامعرض مسقط للكتاب 2019دار الأمير تنعى د. بوران شريعت رضويالعرس الثاني لـ شهرزاد في النبطيةصدر حديثاً كتاب " حصاد لم يكتمل "جديد الشاعر عادل الصويريدرية فرحات تُصدر مجموعتها القصصيةتالا - قصةسِنْدِبادِيَّات الأرز والنّخِيلندوة حاشدة حول رواية شمسندوة وحفل توقيع رواية " شمس "خنجر حمية وقّع الماضي والحاضرمحمد حسين بزي وقع روايته " شمس "توقيع رواية شمستوقيع المجموعة الشعرية قدس اليمندار الأمير في معرض بيروتتوقيع كتاب قراءة نفسية في واقعة الطفدار الأمير في معرض الكويتمشاكل الأسرة بين الشرع والعرفالماضي والحاضرالفلسفة الاجتماعية وأصل السّياسةتاريخ ومعرفة الأديان الجزء الثانيالشاعرة جميلة حمود تصدر دمع الزنابقبيان صادر حول تزوير كتب شريعتي" بين الشاه والفقيه "محمد حسين بزي أصدر روايته " شمس "باسلة زعيتر وقعت " أحلام موجوعة "صدر حديثاً / قراءة نفسية في واقعة الطفصدر حديثاً / ديوان جبر مانولياصدر حديثاً / فأشارت إليهصدر حديثاً / رقص على مقامات المطرتكريم وحفل توقيع حاشد للسفير علي عجميحفل توقيع أحلام موجوعةتوقيع ديوان حقول الجسدباسلة زعيتر تُصدر باكورة أعمالهاالسفير علي عجمي يُصدر حقول الجسدصدر حديثاً عن دار الأمير كتاب عين الانتصارجديد دار الأمير : مختصر كتاب الحج للدكتور علي شريعتيصدر حديثاً كتاب دم ابيضاصدارات مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي

أقسام الكتب

مصاحف شريفة
سلسلة آثار علي شريعتي
فكر معاصر
فلسفة وتصوف وعرفان
تاريخ
سياسة
أديان وعقائد
أدب وشعر
ثقافة المقاومة
ثقافة عامة
كتب توزعها الدار

الصفحات المستقلة

نبذة عن الدار
عنوان الدار
About Dar Al Amir
Contact Us
شهادات تقدير
مجلة شريعتي
مواقع صديقة
هيئة بنت جبيل
اصدارات مركز الحضارة

تصنيفات المقالات

شعراء وقصائد
قضايا الشعر والأدب
ريشة روح
أقلام مُقَاوِمَة
التنوير وأعلامه
قضايا معرفية
قضايا فلسفية
قضايا معاصرة
الحكمة العملية
في فكر علي شريعتي
في فكر عبد الوهاب المسيري
حرب تموز 2006
حرب تموز بأقلام اسرائيلية
English articles

الزوار

13215105

الكتب

300

القائمة البريدية

 

السيد محمد حسين فضل الله: رحيل عالم مجتهد

((قضايا معاصرة))

تصغير الخط تكبير الخط

د. هبة رؤوف عزت تكتب: السيد محمد حسين فضل الله: رحيل عالم مجتهد

* بقلم: د. هبة رؤوف عزت

dr.heba_212فقدت الأمة الإسلامية منذ أيام المرجع الشيعي اللبناني العلامة السيد محمد حسين فضل الله عن عمر يناهز 75 عاما إثر تعرضه لنزيف داخلي حاد أدخل علي إثره المستشفى فأرسل مكتبه لكل من على قائمة البريد الإلكتروني يطلب الدعاء.. فدعونا له بالعافية، لكن قضاء الله لا راد له.

ولد فضل الله عام 1935 بمدينة « النجف » بالعراق وظل بها حتي انتقل للعيش في لبنان عام 1966م، ومن المألوف في الدوائر الشيعية الانتقال من وطن لآخر وهكذا كان السيد موسى الصدر وغيره، يولدون في مكان ثم يسلكون سبيل العلم ويستقرون للتعليم في الحوزة الشيعية وللمشاركة في هموم المجتمع في مجتمع من مجتمعات الأمة، وهكذا كان شأن كل علماء المسلمين عبر التاريخ من السنة كذلك، فديار الأمة واحدة. وبعد أن تلقى تعاليمه الأولى بالنجف الأشرف، انتقل للبنان ليؤسس الهوية الشيعية في لبنان علي الصعيد الفكري العقائدي والسياسي والاجتماعي بشكل يتضافر مع جهود أخرى منها جهود السيد موسى الصدر، التي أحيت الوعي الشيعي وأخرجته من ضعف الشعور بالظلم إلى الفعالية والمشاركة والتمكين.

ولم يقتصر نشاط فضل الله منذ انتقاله إلي لبنان علي الدعوة النظرية، بل امتد إلي تقديم الخدمات الاجتماعية فأنشأ المعهد الشرعي الإسلامي والحوزة العلمية للنساء، وأقام مستوصفاً لتقديم الخدمات الصحية، وبعد اشتعال الحرب الأهلية انتقل للعيش في الجنوب، وأنشأ مبرات للأيتام ومؤسسات اجتماعية وصحية ومساجد. وإن لم يبتعد عن الفضاء السياسي والجهادي ضد القوات المحتلة للأراضي اللبنانية. كما كان السيد شاعراً فذاً وخطيباً مفوهاً.

ويعد فضل الله من القيادات الروحية لحزب الله اللبناني بالرغم من أنه لم يتول أي منصب إداري أو تنظيمي داخله، وكان من أهم الرموز الدينية الشيعية في لبنان والعالم الإسلامي بفضل التجربة السياسية والخبرة الاجتماعية التي اكتسبها طيلة الخمسين عاماً الماضية.

والقارئ لكتاباته يجد توجهاً تجديدياً وحساً أصولياً عميقاً، واعتياداً على ارتياد المسائل الفقهية الشائكة التي يحجم عنها الكثير من نظرائه.

وكان الفقيد من قيادات التقريب بين المذاهب الإسلامية فهو الذي أعلن - ربما قبل الجميع - حرمة سب زوجات النبي والصحابة رضوان الله عليهم، وأنكر في شجاعة حادثة ضرب عمر بن الخطاب لفاطمة الزهراء وكسره لضلعها، التي راجت في الأدبيات الشيعية، نافياً في وضوح إمكانية حدوث ذلك. وهو أيضاً من أنكر " مصحف فاطمة "، وأقر بمبايعة الإمام علي بن أبي طالب لأبي بكر الصديق، وقبوله لولاية عمر بن الخطاب رضي الله عنهم أجمعين، مؤكداً أنه - الإمام علي - كان مستشاراً لهم، يعاونهم ويشير عليهم. وأنكر تقديس الأئمة، والقول بمعرفتهم بالغيب، ومطاولة مكانتهم لمقام النبوّة، مختلفا بذلك مع كثير من مراجع الشيعة، وعلى رأسهم آية الله الخميني.

وحين ثارت أزمة بعد تصريحات الشيخ القرضاوي منذ عامين بشأن الدور الإيراني في نشر التشيّع كنت في طريقي إلي لبنان لحضور ندوة أكاديمية، فأخبرت الشيخ القرضاوي بأني سأستأذن في زيارة السيد محمد حسين فضل الله، فسكت ولم يمنعني وذلك من كريم خصاله حتي في الخصومة ودليل على رفيع شيمه وسماحة صدره. أردت ساعتها أن يستمر التواصل ولا تنقطع كل الجسور، وأن على جميع المسلمين دور في الأزمات، وتوسط أخ كريم هو صاحب دار الأمير للنشر في بيروت الذي ينشر كتابات المفكر علي شريعتي ومجلة تحمل اسمه أشارك في تحريرها للحصول على موعد كي أقابل السيد بعد يومين فقط، وذهبت كإمرأة من عموم المسلمين السنة، بلا لقب ولا صفة أخرى، فاستقبلني السيد فضل الله بترحاب رغم انشغاله، وكان اللقاء لدقائق، ورغم النزاع والحملات الاعلامية الدائرين آنذاك حين أخبره مساعده بأني من تلامذة الدكتور القرضاوي أثنى بأدب وود على دور الشيخ ومكانته كعالم مجتهد ووصفه بالصديق وتحدث عن التقريب بين المذاهب باعتبار رسالته وواجبه وأكرم وفادتي وودعني في تلطف وحملني التحية.

وقد زرته مرة أخرى منذ شهور قليلة حين كنت في مؤتمر علمي في بيروت ورغم مرضه وامتناعه عن المقابلات فقد رحب بي مدير مكتبه حين اتصلت واستقبلني السيد مجدداً لدقائق وأهداني كتاباً صغيراً عن كربلاء ونسخة أخرى لباحث مصري أخبرته بأنه يهتم بكتاباته، وانصرفت بسرعة كي لا أرهقه، لكن شعرت يومها بأنه يتأهب للرحيل وبأني لن أراه مرة أخرى.

كانت أول معرفتي بفكر السيد فضل الله في أواسط الثمانينات حين قرأت كتابه " الإسلام ومنطق القوة "، فوجدت فيه نظراً ثاقباً، ثم تابعت كتاباته عن المرأة حين درستها بجانب كتابات المطهري وشريعتي وغيرهم من مفكري الشيعة، وتابعت مواقفه في التقريب بين السنة والشيعة وإنكاره على غلاة الشيعة تجاوزاتهم خاصة بضرب الرؤوس في ذكرى كربلاء، وتعرض على هذا النهج للكثير من الهجوم بل اتهامه بالمروق، والعمل علي تقويض المذهب الشيعي وهدمه من الداخل (!)، لكن جنازته اجتمع فيها الجميع بما يشهد له بمكانة انتزعها بعلمه وحنكته السياسية ودوره الاجتماعي وريادته الفكرية.

رحم الله السيد محمد حسين فضل الله ، ورزقنا كأمة إسلامية بحكماء على الجانب الشيعي يواصلون رسالته ويكملون مسيرته في الإجتهاد والإصلاح والتقريب.

* د. هبة رؤوف عزت : مدرس مساعد العلوم السياسية - جامعة القاهرة .

 الآراء الواردة في هذه الصفحة تعبر عن آراء أصحابها فقط؛ ولا تعبر بالضرورة عن رأي دار الأمير للثقافة والعلوم.

14-07-2010 الساعة 15:31 عدد القراءات 7194    

الإسم
البريد
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد

تعليقات القراء 20 تعليق / تعليقات

حسن حسن: الكويت

05-08-2010 | 13-42د

السلام عليكم

لنكن جميعا سنة وشيعه من دعاة الحوار البناء المستند إلى مبدأ أن الإختلاف لا يفسد للود قضيه ،فكلنا ولله الحمد مسلمون وكتب التاريخ للطرفين معرضه للأخطاء وتغير المعنى عن طريق النقل عبر الاف السنين ،ولنعمل على أن نأخذ منها ما يزيد من تألفنا ومنع الفتن الذي يحاول أعداء الإسلام أن يزرعوها بيننا ،ولنقطع الطريق عليهم عبر ما كان يدعواإليه السيد\ محمد حسين فضل الله رحمه الله وقدس سره وذلك عن طريق الحوار ونبذ الخلاف .

مهدي فرحات: لماذا هذا الهجوم ؟

26-07-2010 | 05-50د

السلام عليكم
لاحظت أن أكثر الردود هجوم على مقال الدكتورة على ما ذكرت من خلاله إضاءات على فكر العلامة محمد حسين فضل الله واستنتاجاتها.
نعم قد تكون وجهة نظر الدكتورة مليئة بالمغالطات الغير مقصودة ، بإعتباراها - مع احترامنا الشديد لها - من طائفة السنية وهذا يعني ليس لديها الإلمام الكامل بالمذهب الشيعي.
ولكن - وليس دفاعاً عن الدكتورة - أليس هنالك من العلماء والعامة الشيعة من اتهم العلامة بأفظع من ما ذكرته الدكتورة؟؟ ألم يتهموه بأنه ذكر كل ما قالته الدكتورة في المقال ؟؟
هنا لا بد أن نعلم أنه قد تكون الدكتورة اعتمدت في مصادرها - ودون معرفتها - على كتابات وأبحاث لأقلام وضعت نفسها بمواجهة فكر السيد فضل الله.

زهراء النجار: lebanon

18-07-2010 | 10-48د

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
(القلب مفتوح والعقل مفتوح والبيت مفتوح)هكذا علمنا رضوان الله عليه ان نتحاور,
احبتي سماحته امضى عمره ساعيا وراء الوحدة و اجلاء الحقيقةعن ان كل ما هو خلاف بين المسلمين ليس سوى قشورا يسعى اعداء امتنا الى تكريسها,
فتعالوا لنتعالى عنها و ليسعى كل منا لحب الآخر وفهمه ولنبدامن انفسنا اولا,هكذا نكون قدحققنا حلم سماحته.

علي محمد علي: { واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله }

18-07-2010 | 06-42د

أتسأل لماذا هذا الإصطياد في سياق الكلمات أفلا تعلمون إن الحديث عن المرحوم الجليل وتأبينه بكلمات ( ورزقنا كأمة إسلامية بحكماء على الجانب الشيعي يواصلون رسالته ) فخراً لشيعة والسنة في دعائم التقريب ودليل إتفاقها معه في منهجه الرصين وحتى عندما إستئدنت الدكتورة من الشيخ القرضاوي دليل على الإحترام والتقدير فهو يكون رئيس لجنة الرحلة العلمية ولماذا هذا الخصام في أبوبكر وعمر وعلي ؟ فشريعتي بنفسه يتحدث عن تولى علي للخلافة سيصبح الحكم وراثي وهذا ما فعله معاوية لاحقاً فالحق لايضاد الحق وهل نحن أعلم من حكمة الإمام علي من أجل وحدة الأمة ولم الشمل أفلا نقتدي به ؟أو نحن أعلم من تراجع الحسين عن الخلافة حتى لايراق دم مسلم ؟أين نحن من مآثر آل البيت وصداقة ابوبكر وعدل عمر وتواضع عثمان وحلم الإمام ؟ وماذا يفيدنا الخوض في دماء طهر الله منها أيدينا فكيف نلوث بها ألستنا في عصر نحن في حاجة إلى التكاثف والتضامن واليهود والصهاينة والصليبية تتداعى علينا كما تتداعى الآكلة على قصعتها ونحن نعد بمئات الملايين فاتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله

مصطفى الجعفري: ما المانع أن تكوني..................؟

17-07-2010 | 15-44د

بداية شكرا ذ.هبة على مقالتها
ما المانع أن تكوني شيعية ، هل أصبح التشيع تهمة، لا نعتقد ذلك المسلمون جسد واحد...هذا هو الأساس أن يكون الإنسان شيعيا سنيا معتزلا زيديا ....

هانئ الأحمدي: السيد الشامخ يرحمك الله

17-07-2010 | 15-32د

بسم الله تعالى
رحمك الله أيها السيد الشامخ بفكره ، الهادئ بطبعه........فقدناك كأب حنون ترعى الأيتام، كعالم يطل على العالم بحكمته وواقعيته.
رحمك الله أيها السيد النير

ابو منتظر: كلام يحتاج الى المصادر

17-07-2010 | 13-28د

فهو الذي أعلن - ربما قبل الجميع - حرمة سب زوجات النبي و....
نص كلام الدكتورة العزيزة يحتاج الى ذكر المصادر من مؤلفات الفقيد ومن وجهة نظري يعوزه الكثير من الدقة فالامانة العلمية تقتضي على ذكر الراى كما هو لا كما يفهمه كاتب المقال
مع الاعتزاز الشديد بالدكتورة ومشاعرها النبيلة اتجاه الفقيد

مؤيد العباسي: انا لله وانا اليه راجعون

16-07-2010 | 18-27د

رحم الله السيد محمد حسين فضل الله
لقد كان علما من اعلام الاسلام متميزا على غيره بما كسبه الله البصيرة والعلم في شؤون الامة الاسلامية(قل نضيره في هذه الايام العصيبة) لقد ادرك رحمه الله مأساة الامة الاسلامية وما الت اليه من تطرف اعمى ادى الى الشقاق بين الطوائف الاسلامية.
ندعوا له بالرحمة والمغفرة ,واسكنه الله بارادته الجنه..

فيصل شرف - البحرين: اقتراح

16-07-2010 | 09-47د

بعد قرائتي للمقال انتهيت بخلاصة الا وهي أن فكر السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله أثار جدلاً واسعاً في حياته وحتى بعد أن توفاه الله.
وهذا ما لاحظته من المقال ومن التعليقات على المقال.
وهنا أود أن أتقدم بإقتراح متواضع جداً وهو:
ضرورة إقامة مؤتمر فكري ثقافي حول شخصية السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله على غرار المؤتمر الذي انعقد منذ مدة في البحرين " مؤتمر الشيخ حسين آل عصفور " ونطرح فيه فكر العلامة الراحل و الجدل الذي احدثه في الوسط الإسلامي ويكون تكريماً له .
ارجو دراسة اقتراحي المتواضع وأن لا نتأخر بتكريم مثل هذه الشخصية .

فؤاد حيدر: لقراءة صحيحة لفكر العلامة الراحل

16-07-2010 | 09-32د

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة وبعد ...
أوافق محمد حسين على ما ورد في تعليقه.
وقد لاحظت أن هذا المقال أثار جدل والسبب عدم قراءتنا الصحيحة لفكر العلامة الراحل محمد حسين فضل الله رضوان الله عليه.

خالد دياب: رحم الله السيد محمد حسين فضل الله

16-07-2010 | 08-43د

وكما أسلفتِ د. هبة عزّت في مقالك الحسن:
رحم الله السيد محمد حسين فضل الله، ورزقنا كأمة إسلامية بحكماء على كلّ جانب شيعي وسنّي وغيرهما يواصلون رسالته ويكملون مسيرته في الإجتهاد والإصلاح والتقريب بين المسلمين والناس أجمعين.
ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله




محمد حسين: حول المقال (2)

16-07-2010 | 07-44د

ج:موضوع تقديس الأئمة المعصومين عليهم السلام لا يختلف فيه اي فقيه إمامي عن آخر، والسيد فضل الله رأيه هو رأي الامام الخميني في موضوع العصمة والتقديس والأحقية للأئمة الطاهرين بعد النبي. نعم، يختلفان بموضوع علمي بحت لا علاقة له بالتديس والعصمة والأحقية ألا وهو\"الولاية التكوينية\" للأئمة الطاهرين. وهذا الخلاف قائم بين علماء الشيعة الإمامية منذ مئات السنين.
وقد قال بها\"الولاية التكوينة\" او ما يوازيها بغض النظر عن التسمية قال بها الكثير من علماء السنة سيما المتصوفة.
د:من المحبة لسماحة السيد ولأمانة النقل أن لا نقوّله ما لم يقل. لهذا انصح الدكتورةهبة ان تقرأ السيد فضل الله أكثر، وبهذا نكون أوفياء لفكر العلامة المرجع فضل الله.

محمد حسين: حول المقال (1)

16-07-2010 | 07-44د

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية من القلب للجميع
لقد اطلعت على المقال وعندي بعض الملاحظات:

أ:ان الدكتورة هبة لم تقف على حقيقة رأي سماحمة السيد محمد حسين فضل الله رضوان الله عليه بالنسبة لمظلومية الزهراء عليها السلام. فالسيد فضل الله ضعف من حيث السند التاريخي تفصيلا واحدا هو كسر ضلع الزهراء لا غير. أما الهجوم على دار فاطمة عليها السلام فالسيد فضل الله أكده بمواضع كثيرة لا بل فصّل فيه في كتابه (الزهراء القدوة)فأرجو من الدكتورة العزيزة مراجعة هذا الكتاب،وايضا فيما يتعلق بحقيقة مصحف فاطمة.
ب:أما بالنسبة لمبايعة الامام علي لابي بكر فكلام الدكتورة هبة ينقصه الكثير من التحري، لان سماحة السيد فضل الله يؤكد في اكثر من مصنف له على حقانية واحقية وأفضلية علي بالخلافة بعد النبي ولذلك لم يبايع كما بايع الناس وحتى لو بايع فكان ذلك بعد اشهر من السقيفة وكان لحفظ وحدة المسلمين وهذه بيعة المضطر لا الراضي وهو القائل: لاسالمن ما سلمت امور المسلمين. ولدكتورة هبة ان تراجع كتاب السيد فضل الله(علي ميزان الحق)وكتابه الآخر(نظرة اسلامية حول الغدير).
(تابع)

الاستاذ شوشو: لكم العزة يا حزب الله

15-07-2010 | 22-08د

لكم العزة والنصر لنصر الله من جبال وسهول فلسطين نحييكم وندعوا لكم ان نصلي خلفك في الاقصى يا نصر الله والله يوفقكم ويرعاكم

جميلة غدار: تساؤل

15-07-2010 | 08-09د

انا من المتابعين للدكتورة هبة رؤوف عزت واحترمها شديد الإحترام، ولكن هنالك تساؤل عندي دائماً تطرح نفسها كإمرأة من عموم السنة كما ذكرت في المقال ، لماذا لا تطرح نفسها كشخصية فكرية أو كإنسان عادي لا يحمل هوية مذهبية؟. ليست هذه المرة الأولى التي ألاحظ مثل هذه العبارة في مقالاتها.
هل هي أي الدكتور هبة في موقف اتهام من جهات تتهمها بأمور لا نعلمها ؟
لو تكرمت الدكتورة وأجابتني على تساؤلي أكون لها من الشاكرين.

علي فرحات: تصحيح

15-07-2010 | 05-52د

هنالك خطاً وقعت به الكاتبة في سرد نبذة حياة العلامة فضل الله ( قدس).
فهي ذكرت في مقالها: ولد فضل الله عام 1935 بمدينة « النجف » بالعراق وظل بها حتي انتقل للعيش في لبنان عام 1966م، ومن المألوف في الدوائر الشيعية الانتقال من وطن لآخر وهكذا كان السيد موسى الصدر وغيره، يولدون في مكان ثم يسلكون سبيل العلم ويستقرون للتعليم في الحوزة الشيعية وللمشاركة في هموم المجتمع في مجتمع من مجتمعات الأمة، ...
السيد فضل الله لبناني ولد في النجف وعاد إلى لبنان موطنه الأصلي. وكذلك السيد موسى الصدر ينحدر من أصول لبنانية غير بعيدة، هاجر جده إلى العراق هرباً من بطش أحمد الجزار.

محمد جهاد: لغايه في نفس يعقوب

15-07-2010 | 05-13د

اما عن الزياره فلم تتحدث بتفصيل عن الحديث الذي دار اما عن المقاله فهي نقد لخط السيد وفتنه جديده لشيعه والسنه لقد توفى السيد ولكننا بالمرصاد لكل من تسول له نفسه

عمر الخطيب: السيد فضل الله من دعاة التقريب

14-07-2010 | 16-50د

رحم الله السيد محمد حسين فضل الله
وأتقدم من الجميع بالتعازي الحارة
كان فعلاً من دعاة التقريب بين المذاهب الإسلامية.
وشكر خاص للدكتورة هبة رؤوف عزت على هذا المقال.
وشكراً لدار الأمير على نشرها هذا المقال وهي التي نعرفها من دور النشر القليلة التي تسير على نهج التقريب والتنوير وكيف لا وهي التي تنشر فكر د. علي شريعتي .

فاطمة عليق: ملاحظة هامة

14-07-2010 | 16-41د

فأخبرت الشيخ القرضاوي بأني سأستأذن في زيارة السيد محمد حسين فضل الله، فسكت ولم يمنعني وذلك من كريم خصاله
عجباً إلى هذا الحد أصبح المسلم إذا أراد أن يزور مرجع أو رجل دين أو حتى صديق من مذهب اسلامي آخر بحاجة إلى إذن.
أنحن أمة إسلامية أو أمم إسلامية ؟؟؟
بصراحة كنت أتمنى أن لا تذكر هذه العبارة في المقال أو تصاغ بطريقة أخرى.

فارس حسن: شكراً للدكتور هبة .... ولكن

14-07-2010 | 16-33د

جزيل الشكر للدكتور هبة رؤف على هذا المقال الذي يعبر عن احترامها الشديد للعلامة المرجع السيد فضل الله رحمه الله.
ولكن هنالك بعض النقاط في المقال بحاجة لقراءات من نظرة أخرى مختلفة عن نظرة الدكتورة لشخص العلامة ( رحمه الله ).

أما قولها في نهاية المقال " ورزقنا كأمة إسلامية بحكماء على الجانب الشيعي " نرجو ايضاح قصدها... ولماذا فقط على الجانب الشيعي ؟؟؟ أما مسيرة العلامة فضل الله فهي مستمرة وهذا ما أعلنه مكتبه بالتحديد.

جميع الحقوق محفوظة لدار الأمير © 2022